سيدي، عندما يسألونني عنك، تتضارب الكلمات والأفكار في مخيلتي، أقف مشدوهة، كيف سأعبر،، احتار اي الصفات، هي أقرب لك، أي المراتب في قلبي قد تبؤتها، كيف سأوصل معاناتي في وصفك فالأمر، ليس بتلك السهولة كما يظنون، يعتقدون انني، لا اهبىء بك، ونسوا النظر في عيوني لتُرجمت ما لم يستطع اللسان البوح به..