الكبرياء
_________________________
أتدري ما الكبرياء؟! :،
حياة أخرى مملكة الوجدان: أن تعتلي منصب الأمير والقائد، على شعوب بهيئة مشاعرك وأحاسيسك الجياشة. أن تكون مستبدا بكل ماتحمله الكلمة من معنى!؛
_________________________
أتدري ما الكبرياء؟! :،
حياة أخرى مملكة الوجدان: أن تعتلي منصب الأمير والقائد، على شعوب بهيئة مشاعرك وأحاسيسك الجياشة. أن تكون مستبدا بكل ماتحمله الكلمة من معنى!؛
لايلفت إنتباهك أي شيء! أن تضع كرامتك بعيدا عن المتطفلين...,
الذين يجيدون التلاعب بالكلمات والمشاعر .طاغية زمانك جبروتك يخضع له من حولك, فما بالك بكل دقة من دقات، قلبك تنبض لك وحدك ، ومع ذلك تحن وشتاق من بعيد ألا أن حب الذات يملأ فراغات حياتك.
لاترضى أن تضع النفس موضع المذلة والهوان , لهو أنفة الكيان وغروره الأخد في الطغيان يتجدد بمضي اي زمان كان, على المشاعر المرهفة سهلة التحرك، والحنين، هو الكرامة ...
أما في دستور العشق، هو ٱشتياق في صمت وأنفة القلب على الحب... ومزيج من المشاعر المختلطة...
أما في دستور العشق، هو ٱشتياق في صمت وأنفة القلب على الحب... ومزيج من المشاعر المختلطة...
وغيرة المُحِب على فؤاده على من يجعله يضعف ويحن إلى محبوبه،! أن أعلم أن البعد عنك يؤلمني، ويدمر كياني, ومع ذلك أصر على الكبرياء.
أتدري أن لا حياة بدون كبرياء ،كما لاحب بدونه،!؟
أتدري أن لا حياة بدون كبرياء ،كما لاحب بدونه،!؟
به تبنى دنيا أبطالها قلب ودقاته وأحاسيس مستبدة , جميل هذا الأخير يعلم كل طرف ماله وما عليه ...